متفرقات

ابو عبيدة بعد 200 يوم من معركة طوفان الأقصى لا يزال العدو المجرم يحاول لملمة صورته

كلمة للناطق باسم كتائب القسام

200 يوم ولا يزال العدو المجرم يحاول لملمة صورته ولا يحصل إلا على المزيد من الخزي والعار ولا يزال العدو عالقا في رمال غزة،

شهد العالم بأس مجاهدينا وضرباتهم الموجعة ليس فقط في صد هجمات العدو وإنما وقت انسحابه لم نوثق إلا النزر اليسير من ضربات أبطالنا للعدو.

قوات الاحتلال تحاول إيهام العالم بأنها قضت على كل فصائل المقاومة وهذه أكذوبة كبيرة سنواصل ضرباتنا ومقاومتنا وستتخذ أشكالا جديدة ومتنوعة، وضرباتنا مستمرة ما دام عدوان الاحتلال أو وجوده مستمرا على أي شبر من أرضنا.

من أكاذيب حكومة العدو محاولة إيهام العالم أنه قضى على كتائب القسام ولم يتبق إلا كتيبة رفح

هذا العدو الذي سحقنا كبريائه خلال 60 دقيقة في 7 أُكتوبر لم يستطع تحقيق أي شيء خلال 200 يوم.

العدو يحاول التنصل من كل وعوده في المفاوضات ويريد كسب المزيد من الوقت،

لن نتنازل عن حقوق شعبنا وإنهاء الحرب وعودة النازحين،

سيناريو رون آراد ربما يكون السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى العدو في غزة،

الكرة في ملعب من يعنيه الأمر من جمهور العدو لكن الوقت ضيق والفرص قليلة،

ما أهدر من دماء لن يعوضه سوى انتزاع حقنا الطبيعي وتحقيق شروط المقاومة،

ما يسمى بالضغط العسكري لن يدفعنا إلا للثبات على مواقفنا والحفاظ على حقوق شعبنا وعدم التفريط فيها،

نقدر كل جهد عسكري وشعبي انضم إلى طوفان الأقصى ونخص جبهات القتال في #لبنان واليمن والعراق،

أولى الجبهات بالمقاومة هي جبهة الضفة الغربية ونحيي كل شبر من ضفتنا الحرة الأبية،

أهم الساحات العربية ومن أهمها شعبياً وجماهيرياً وأكثرها إشغالاً لبال العدو هي الجماهير الأردنية العزيزة، وندعوها لتصعيد فعلها وإعلاء صوتها، فالأردن منّا ونحن منه،

العدو المجرم ما زال يحاول لملمة صورته ولم يجن سوى المزيد من الخزي والعار،

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى